Firefox & Me: Episode 2: First encounter

It was end of summer 2002, I was sitting on my balcony having my afternoon coffee and flipping the pages of PC magazine, when a big article that cover one page about a new browser called Phoenix grabbed my attention.  I read the article very fast then jumped behind my PC and started to type the URL to download it, I was thinking is it going to be the one! The file was 8 MB, I was surprised how small it was, but with my dial up connection and 1Kbps speed, I have to wait more in order to have it downloaded. Once I have on my PC, I open the zip file, looking for the EXE, version 0.1, that’s interesting; I was telling myself. I launch it, and started to browse, opening many pages, it is really fast, responsive; even I can even customize the toolbar. What kind of browser is this?! Without hesitation, I clicked the button; you are going to be my default browser from now on…

To be continue…

موزيلا و نظام تشغيل، لماذا؟

قبل عدة ايام اعلنت موزيلا عن مشروع جديد باسم B2G وهو عبارة عن نظام تشغيل للاجهزة الخلوية واللوحية، الكل بدأ بالتحدث عن هذا المشروع كأن موزيلا ستدخل المنافسة في تطوير نظام تشغيل جنبا الى جنب مع مايكروسوفت وجوجل وابل. ولكن برأي الشخصي لدي وجهة نظر اخرى وقراءة مختلفه للخبر. فموزيلا لا تفكر الدخول في سباق التطوير لانظمة تشغيل لانه ليس مجالها. موزيلا منذ بداية تأسيسها وهي تحاول ان تعرف المستخدم بخياراته ووضعها بين يديه. فكانت البداية مع فيرفكس كمتصفح يحمل هذه الافكار بتعريف المستخدم بوجود البديل وان الخيار بيده وانه هو صاحب القرار في اختياراته.

ثم قامت بموزيلا باصدار ثندربيرد برنامج البريد الالكتروني بنفس الاهداف. وقبل سنه تقريبا شعرت موزيلا بان الوب مستهدفه مرة اخرى وفي خطر من الشركات التي تقوم باصدار برامج للاجهزة الخلوية فاطلقت مشروع التطبيقات المفتوحة الذي قام بوضع مثال كيف يجب ان تكون الطريقة المثلى لتطوير هذه التطبيقات وكيفه توزيعها عن طريق متاجر التطبيقات.

والان موزيلا تقدم مبادرة اخرى في برامج التشغيل، هناك فرق كبير وواضح بين مبادرة موزيلا وبرنامج التشغيل من جوجل. حيث برنامج التشغيل من جوجل وتطبيقاته تعمل على متصفح كروم ولكن تطبيقات موزيلا تعمل على الوب وليس على فيرفكس ويمكنها انت تعمل على اي جهاز يستطيع الوصول الى الانترنت.

في جميع برامجها او مبادرتها، تحاول موزيلا بتوعية المستخدم بأن الخيار بيده وان الوب ملكه فلا يجوز لاحد ان يسيطر عليها او يتحكم بها ويجعلها حكرا له.